كتب : جمال زرد اسلامنا الين الحنيف ذوب الفوارق بين الطبقات واعطى كل ذى حق حقة بكرامة وانسانية قبل اعلان حقوق الانسان بقرون وذلك على اساس الشريعة الاسلامية وعمل الانسان على العلاقة بين الجميع علاقة انسانية وجدانية بمعنى الكلمة اسلامنا اعطى الفرد مهما اختلفت عقيدتة الحق فى امتلاك مايشاء من ديار واراضى وتجارة يتاجر بها وحفز على العمل والانتاج لان العمل عبادة فى ديننا الحنيف بل ونادى وحفز لزراعة الارضى بالمحاصيل على ان يخرج المسلمين منهما الزكاة لتوفير حاجات الفقراء والمساكين على يدفع غير المسلمين الجزية والتى تسمى فى ايامنا هذة اى فى العصر الحديث الضرائب حاليا
بالرغم من ذلك يفترى على الاسلام والمسلمين ورسولنا رسول الاسلام من قبل الغرب وامريكا والكيان الصهيونى المغتصب للاقصى ومدينتة مدينة الفدس بليتهمون الاسلام والمسلمين بالارهاب والتطرف بالرغم ان الاسلام برى براءة الذئب من دم ابن يعقوب يوسف علية وعلى رسولنا الصلاة والسلام وذلك بهدف تشوية اسلامنا
ولكن الهدف من وراء ذلك هو القضاء على حضارتنا الاسلامية حتى يتحكموا فى اقتصادنا وسياسيتنا وثقافتنا وعلى منطقتنا منطقة الشرق الاوسط التى بها معطم السكان من المسلمين